Restos perdurables

============================================================

ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا 144 - -. فرشرد ا7 (5) لانتار لجاقبه 07) ا ثم تعود لاتمام ما وعدناه، من ذكر سياقة الكيشروي، تاريخ هذا القسم، لا نطن ول للاضطراب العارض فى القسمين الأخيربن، يعد أن نتعيب طويلا منه، و من عمله، فإيه عتده الشجربة والامتحان تقص من المدة التى بين الاسكندر و يزدجرد، مايين وستا وسئين سنة لمدة ثلي الاشغانية!ولم ئثبث حمزة إلا الوأى الذى، ذكر أنه صححه من ابتاء والرأى الذى زعم اند « أخذه من نسخة للؤيذ،؛ و فى كليهما تزداد هنه المدة، على ثلاثمائة و خمسين سنة. فكان يجب أن نغمل يأحدهما، او تفرن الذى صح عند الكسروى اليهما، لنلا يغمل على غير ما ذكره، اللهم إلا أن يكون اعتمد ما ذكوناه نحن، منقولا من الشاعنامه.

ي41 ي ثج لما فعل الكسروى الك. و سح عنده حصول الثغاليط: فليت شغرى لم حملها على مدة ملوك الساسانية، دون الأشفغانية؛ ومدة الاشغانيه أحق بدخول الخطا فيه، لتشئت حال 10 الفرس فيها، واهتمامهم لانقسهم، و اشتغالهم بما تشعلهم عن حفظ التوارخ يلا لحجيقهم من جةة الاسكندر، وخلقانه من الروماو بعده من إحراق جميع ما يزغث فيه من العلوم. وقذم ما تتآقس ه الر به ويتتاقس فيه، من الصتانع البديعة، حتى إنه أخرق اكثر كتاب الدين، وخرب الأثنية العجيية.

ولل كايتى فى جيال إضطخر المعروفة فى زماننا بعشچد شليمان بن داوود، و ألقى النار فيها. فيقال لن آثار الحرق باقية، فى مواضع منها الى يومنا هذا: ولأجل فنك أغفلوا صذرأ. بن المدة التى بي 15 الاسكندر وأزدشير حين كان يشوشهم الروم: و أغعدوا فى إثيات التواريح، من حين سكون زؤعتهم، وذهاب الوخل عنهم، بثملك الأشكانية عليهم. فإذن هذه المدة المتقدمة، أحق يأن يقع فيها الثحاوت، لانتظام الملك و الولاية فى آل ساسان، و اصطرابه فى أيام أولئك؛ و قد تطق بذنك شهاداثآنا. ألتى اشتشمذنا لى ذلك بها.

(1) لا وهذا هو المجدول ، المتضتن لاضلاح الكشروى، بزعمه : ~~لسماء الملوك الساسانية على ما حكى ممزة عن الكسروي نما ملك كل واحد منهم جملة السنين ا_..سنون شهور ايامشهور التام اه صتحها.

تين .اردشير بن مائك ايط ايا 19أى 6. سنى منوك 7ارمس ابيروب. ص22_ 21ز نرجمد ص ك- 117.

Página 144