46

Asna Matalib

أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب

Investigador

مصطفى عبد القادر عطا

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1418 AH

Ubicación del editor

بيروت

رَوَاهُ أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَأعله أَبُو حَاتِم، وَقَالَ الْبَزَّار كَابْن حزم: لَا يَصح وَفِي رِوَايَة لِلتِّرْمِذِي وحسنها: " واهتدوا بِهَدي عمار وتمسكوا بِعَهْد ابْن مَسْعُود وَقَالَ الهيثمي: سندها واهٍ. إقرؤا على مَوْتَاكُم يس رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ مَجْهُول الْمَتْن. أقضاكم عَليّ قَالَ السخاوي: مَا عَلمته بِهَذَا اللَّفْظ، وروى الْحَاكِم عَن ابْن مَسْعُود قَالَ: كُنَّا نتحدث أَن أقضى أهل الْمَدِينَة عَليّ. أقل الْحيض ثَلَاث وَأَكْثَره عشر رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَفِيه أَحْمد بن بشير الطَّيَالِسِيّ، لينه الدَّارَقُطْنِيّ وَالْفضل بن غَانِم، قَالَ يحيى: لَيْسَ بِشَيْء والْعَلَاء بن الْحَارِث قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث. أقيلوا ذَوي الهيئآت عثراتهم إِلَّا فِي الْحُدُود رَوَاهُ أَحْمد، قَالَ الْعقيلِيّ: لَهُ طرق وَلَا يثبت مِنْهَا شَيْء. أَكثر أهل الْجنَّة البله

1 / 64