الْألف وَاللَّام
للمازني وَهُوَ أَبُو عُثْمَان بكر بن حبيب الْمَازِني وَمن تصانيفه كتاب فِي الْقُرْآن وَعلل النَّحْو وَتَفْسِير كتاب سِيبَوَيْهٍ وَمَا يلحن فِيهِ الْعَامَّة والتصريف وَالْعرُوض والقوافي والديباج فِي جَامع كتاب سِيبَوَيْهٍ وَغير ذَلِك وَفِي مِفْتَاح السَّعَادَة وَاعْلَم أَن أول من دون علم الصّرْف أَبُو عُثْمَان الْمَازِني
وَتُوفِّي سنة تسع وَأَرْبَعين ومئتين على الرِّوَايَة الصَّحِيحَة
الْأَلْفَاظ
لأبي بكر الْأَنْبَارِي
الْأَلْفَاظ
لِابْنِ السّكيت فِي الْإِصْلَاح
الألفية
لأبي الْحسن يحيى بن معطي النَّحْوِيّ وَهُوَ يحيى بن معطي بن عبد النُّور أَبُو الْحُسَيْن زين الدّين الزواوي المغربي الْحَنَفِيّ
ولد سنة أَربع وَسِتِّينَ وخمسمئة
وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَعشْرين وستمئة
الألفية والشلفية
للحكيم الْأَزْرَقِيّ
1 / 52