وشجرة الميلاد حملت جعلا ودمى، وأثمرت مفرقعات.
ولولي يا أجراس بيت لحم، فيسوع مات ولن يولد بعد.
مات الذين يسمعون كلمته، فإلى أين يرجع؟ •••
يا جبابرة السلام
ماذا حدثتكم أجراس الميلاد؟ وماذا أملت عليكم؟
أخطة رفيقة بأختنا السمراء، حبيبة سليمان التي لوحتها الشمس؟
ماذا قلتم لملكة التيمن التي أتت من أقاصي الأرض لتسمع حكمة سليمان ...
لا شك أنكم تقولون: ههنا أعظم من سليمان. •••
لا ترنيم ولا تهليل ، بل صراخ وعويل كالذي سمع بالرامة.
زغردي يا أجراس روما، وصيحي يا نواقيس نورتردام، وزمجري يا أبراج وستمنستر.
Página desconocida