ويظهر للعيان أخو الفجور
وسوف آتيه في بيد المعاصي
وأفني بالمهند كل عاص
وليس لمن عصاني من خلاص
من الموت الزؤام ولا مناص
ومن ينجو من الليث الهصور؟
أجل إنني في موقف يقود به الخوف إلى الموت، وعار علي أن أسمع صوت تبكيت الضمير. أسمع وقع أقدام، من هذا؟
المشهد الثامن (الفاتك - طرفة)
طرفة :
عم مساء مولاي الأمير.
Página desconocida