من ضياء السماوات، من ذكريات وحب
تحمل العبء عني فيندى صليبي، فما أصغره
ذلك الموت، موتي، وما أكبره! •••
بعد أن سمروني وألقيت عيني نحو المدينه
كدت لا أعرف السهل والسور والمقبره
كان شيء، مدى ما ترى العين
كالغابة المزهره
كان في كل مرمى، صليب وأم حزينه
قدس الرب!
هذا مخاض المدينه.
Página desconocida