أنا أستحق هذا الملام، ويليق بي هذا الكلام، أنا أحتقرك وعيني لا تنظر إليك نظرة وداد، ولو نظر بيروس إليك بعيني لنلت المراد.
هرميون :
سيدي سواء عندي إن أقبل أو هجر وإن وفى أو غدر، فاذهب واحمل عليه بجيوش اليونان، وجازه على ما أبدى من العصيان.
أورست :
سيدتي، هلم بنا قبل ذلك نذهب إلى حيث يكون لك في كل قلب مطلب، تعالي واحكمي بالقلوب، ولنتحد لننال المطلوب.
هرميون :
ولكن إذا اقترن بأندروماك؟
أورست :
كيف العمل ...؟ هذه مصيبة.
هرميون :
Página desconocida