Mo . At tu sume pedum, quod, me cum saepe rogaret,
non tulit Antigenes-et erat tum dignus amari-
90
formosum paribus nodis atque aere, Menalca.
الأنشودة السادسة
فاروس
في البدء حسبت ربات الشعر أنه يليق بها أن تلهو بشعر سيراكوزي، ولم تخجل ثاليا
122
من سكنى الأحراش، وعندما كنت أترنم بذكر الملوك والحروب، شد كينثيوس أذني وأوهن عزيمتي قائلا: «تيتيروس، للراعي أن يطعم أغنامه السمينة، ولكن عليه أن ينشد أغنية رقيقة.»
فاروس، حيث إنك ستحظى بعدد غير قليل ممن يرغبون في التغني بمدحك وتناول الحروب المحزنة، فسأنشد الآن أغنية ريفية على مزماري الرقيق. فإني لا أغني بدون استئذان.
Página desconocida