فطعم الموت في أمر حقير
كطعم الموت في أمر عظيم
أرسطو: قبيح بذي الجودة أن يفارقه الجود؛ لأنهما إذا اعتدلا كانا كشيء واحد ويحق بهما اسمان.
المتنبي:
والغنى في يد اللئيم قبيح
قدر قبح الكريم في الإملاق
أرسطو: العاقل لا يساكن شهوة الطبع لعلمه بزوالها، والجاهل يظن أنها باقية وهو باق، فذاك يشقى بعقله، وهذا ينعم بجهله.
المتنبي:
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة بالشقاوة ينعم
Página desconocida