Proverbios Populares: Explicados y Ordenados por la Primera Letra del Proverbio
الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة حسب الحرف الأول من المثل
Géneros
ترصف عندهم: تلمع، والقرف: التقزز؛ أي: خواتم تلمع بالجوهر في يدين قبيحتين تتقزز النفوس منهما. المراد: أن التجمل لا يفيد مع فقد الجمال، كقولهم: «خف وبابوج في رجلين عوج.» وقد يريدون: في يدين قذرتين، فيكون القصد ذم الغني الجلف الجاهل بطرق النظافة والتجمل. «الخواجه قال لابنه: كل زبون واديه شكله»
الخواجه هنا: التاجر. والزبون (بضم أوله): ما تعود الشراء من تاجر معلوم، والمراد هنا مطلق المشترين. واديه: أعطه؛ أي: قال التاجر؛ أي اعرض على كل مشتر ما يناسبه من السلع، فليس من الحزم أن تعرض الرخيص على الغني والغالي على الفقير، فينفر كلاهما وتبور التجارة. «الخواجه ما ينتقلش للزبون»
أي: لا ينتقل التاجر إلى دار المشتري، وإنما يذهب المشتري إلى حانوته فيأخذ منه ما يريد. يضرب في وضع الشيء في محله ومراعاة ما جرت به العادة. «الخوف يربي الجوف»
يريدون ما في الجوف، وهو القلب ؛ أي: الخوف يربي المرء ويمنعه من ارتكاب ما يعاقب عليه. «الخيال الزفت يرمح في وسط النخل»
الزفت (بكسر فسكون ): القار الذي يطلى به، والمراد به هنا الوصف بالجهل، وهم يصفون به كل مذموم. ويرمح؛ أي: يسوق فرسه، والذي يفعل ذلك وسط النخل ليس بالفارس الخبير بمواضع سوق الخيل. يضرب فيمن يضع الشيء في غير موضعه لجهله. «الخيبه عز تاني»
الخيبة (بالإمالة): الخرق؛ أي: عدم صلاحية الشخص للعمل، وقد يصفون بهذا المصدر فيقولون للأخرق الذي لا يحسن عملا: فلان خيبة، وفلانة خيبة، والمراد: من يكون كذلك لا يكلف بعمل فيصير في عز ومنعة بسبب خرقه، وهو من التهكم. «خير تعمل شر تلقى»
يضرب في مقابلة الخير بالشر، وانظر قولهم: «خير ما عملنا والشر جانا منين؟» وقولهم: «أصل الشر فعل الخير.» «خير الرجاله يبان ع الشبه»
الشبة: الشابة، والمراد: بر الرجل يظهر على أهله؛ أي: زوجته، والرجالة (بكسر الأول وتشديد الثاني): جمع راجل عندهم، وهو الرجل. «خير الشباب ورا الباب»
أي: سيظهر في وقته فلا تظن به الظنون الآن. «خير الشبه يبان ع الضبه»
انظر: «الخير يبان ع الضبه.» «الخير على قدوم الواردين»
Página desconocida