[٧٦]- ما المرء إلّا بدر هميه.
[٧٧]-
الخير يبقى وإن طال الزّمان به ... والشرّ أخبث ما أوعيت من زاد
[٧٨]- إنّ المنى رأس أموال المفاليس.
[٧٩]- من تأنّى أدرك ما تمنّى.
٨٠- من عاش مات، ومن مات فات.
[٨١]-
البغي مصرعه وخيم.
_________
[٧٦]- في التمثيل: ١٩٧ «... بدرهمه» وفي المجمع ٢: ٣٣٠ ما يوافق روايتنا. وفي غرر الخصائص: ٢٥٥ «المرء بدرهميه لا بأصغريه» .
[٧٧]- ديوان المعاني ١: ١١٨، وفي فصل المقال: ٢٤١ لعبيد بن الأبرص، ورواية صدره فيه:
إنّ أمامك يوما أنت مدركه.
والبيت من البسيط، ولم أجده في ديوانه.
[٧٨]- هو من بيتين في الحيوان ٥: ١٩١؛ والمجمع ٢: ٢٥٣ بدون عزو، وصدره:
إذا تمنّيت بتّ الليل مغتبطا
وليس هو من أمثاله، والبيت من البسيط.
[٧٩]- مجمع ٢: ٣٢٨.
[٨١]- ليزيد بن الحكم في التذكرة السعدية: ٢٩٣ وروايته: والظلم مرتعه ...
والتمثيل: ٤٥٠ ... مرتعة ... وفي احدى نسخه ما يوافق روايتنا، وصدره:
والبغي يصرع أهله
-
1 / 102
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: