[٢٠٣]- من دخل مداخل السّوء اتّهم.
[٢٠٤]- من عادى مجدودا فقد عادى الله.
[٢٠٥]-
من عادة السّيف أن يستخدم القلم.
[٢٠٦]-
لا خير في طمع يهدي إلى طبع.
٢٠٧- المحروم محروم.
٢٠٨- لا منازعة في الشّهوات.
_________
[٢٠٣]- المجمع ٢: ٣٢٧، وهو من كلام علي (ع) في نهج البلاغة ٢: ٣٢٨.
[٢٠٤]- المجمع ٢: ٣٢٧.
[٢٠٥]- هو للبحتري في ديوانه (ط هندية) ٢: ٢٥٩، وروايته: «وعادة ...» أما صدره فهو:
تعنو له وزراء الملك راغبة
وهو من البسيط.
[٢٠٦]- هو في إصلاح المنطق: ٤٣، ونسبه المحققان إلى ثابت قطنة، ديوان المعاني ١: ١٣٨ بدون عزو، وشرح المقامات ١: ٢٥٩ من ثلاثة أبيات لعروة بن أذينه.
وترد في هذه المصادر «يهدي» على «يدني»، «يدعو» . وعجزه:
وغفة من قوام العيش تكفيني
والغفة تصحفت على العفة في شرح المقامات. وهي- كما شرحها العسكري-: «القوت، وأصلها: الفأرة، وسمّيت بذلك لأنها قوت للسّنور»، والشطر من البسيط.
1 / 118
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: