108

الأمير :

ولماذا؟!

كاتم :

لأنها هي إيميليا ... التي كتبت إليك أنها تهواك ... وأجبتها أنك لا

الأمير :

إنني في غاية الاستغراب!

كاتم :

هي الحقيقة يا مولاي ... فنادها باسمها وانظر ...

الأمير :

حقا إنه اتفاق غريب ... إنني لا أكاد أصدق!

Página desconocida