Amali Mutlaqa
الأمالي المطلقة
Investigador
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Editorial
المكتب الإسلامي
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦ هـ -١٩٩٥م
Ubicación del editor
بيروت
مَا مِنْ بَنِي آدَمَ أَحَدٌ إِلَّا وَفيِ رَأْسِهِ سِلْسِلَتَانِ سِلْسِلَةٌ فيِ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَسِلْسِلَةٌ فِي الْأَرْضِ السَّابِعَةِ فَإِذَا تَوَاضَعَ الْعَبْدُ رَفَعَهُ اللُّهُ بِالسِّلْسِلَةِ الَّتِي فِي السَّمَاءِ وَإِذَا تَكَبَّرَ وَضَعَهُ اللَّهُ تَعَالى
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ غَرِيبٌ
أَخْرَجَهُ الْبَزَّارُ وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي عَلِيٍّ الْحَنَفِيِّ بِهَذَا الْإِسْنَاد وَزَمعَة وَسَلَمَة مُخَتَلَفٌ فِيهِمَا وَقَدْ حَسَنَ التِّرْمِذِيُّ بِهَذِهِ النُّسْخَةِ أَحَادِيثَ
وَأَخْرَجَ مِنْهَا ابْنُ خُزَيْمَةَ فِي صَحِيحِهِ لَكِنْ قَالَ فِي بَعْضِهَا فِي الْقَلْبِ من زَمعَة وَأورد ابْن عَدِيِّ هَذَا الْحَدِيثَ فِي أَفْرَادِ سَلَمَةَ
وَقَالَ لَا بَأْسَ بِرِوَايَاتِهِ وَأَوْرَدَ الْبَزَّارُ وَالْبَيْهَقِيُّ نَحْوَ هَذَا الْمَتَنِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ
وَأَصْلُ حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي التَّوَاضُعِ صَحيِحٌ
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ بِاخْتِصَارٍ فِي أَثْنَاءِ حَدِيثِ
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى بْنِ تَمِيمٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبِو الْوَقْتِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّمَرَقَنْدِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ (ح)
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْخَيَاطُ وَرُقَيْةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الصَّفَدِيَّةُ سَمَاعًا عَلَيْهِمَا فِي صالحية دمشق قَالَا قريء عَلَى زَيْنَبَ بِنْتِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَنَحْنُ نَسْمَعُ أَنَّ أَبَا الْعَبَاسِ النَّابُلْسِيَّ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا يحيى بن مثلا مَحْمُودٍ الثَّقَفِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِد بن عمد بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ قَالَ
1 / 91