الذكر الثمين
الذكر الثمين
Géneros
تفصيل الأذكار التي تقال صباحًا ومساءً
١-) الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ* وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (.
ــ
[١] أخرجه الإمام الدارمي في سنة برقم (٣٣٨٢) و(٣٣٨٣) عن عبد الله بن مسعود ﵁ وله حكم الرفع قال: " من قرأ عشر آيات من سورة البقرة في ليلة لم يدخل ذلك البيت شيطانٌ تلك الليلة حتى الصبح، أربعًا من أولها، وآية الكرسي، وآيتان بعدها، وثلاثُ خواتيمها أولها:) لله ما في السموات وفي رواية: ".... لم يقربه ولا أهله يومئذ شيطان ولا شيء يكره، ولا يقرأن على مجنون إلا أفاق " وأخرجه الطبراني في الكبير برقم " ٨٦٧٣) وقال الهيثمي في المجمع برقم (١٧٠١٣): " ورجاله الصحيح إلا أن الشعبي لم يسمع من أبن مسعود ".
1 / 9