Alá, el Universo y el Hombre: Perspectivas en la Historia de las Ideas Religiosas
الله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Alá, el Universo y el Hombre: Perspectivas en la Historia de las Ideas Religiosas
Firas Sawwah d. 1450 AHالله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
Géneros
نعم، ولا تفسير عندي لذلك. وقد انتبه المفسرون لهذه النقطة وقال بعضهم إنها شعرت بالسعادة لسماعها بأنهم أرسلوا لقوم لوط لعقابهم. على أننا نراها في سورة الذاريات تلطم وجهها بكفيها دون أن تضحك:
هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين * إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون (= لا نعرفهم)
فراغ (= مال)
إلى أهله فجاء بعجل سمين * فقربه إليهم قال ألا تأكلون * فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم * فأقبلت امرأته في صرة (في جلبة)
فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم * قالوا كذلك قال ربك إنه هو الحكيم العليم (الذاريات: 24-32). (س):
لماذا قال في سورة هود:
فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ؟ البشارة تكون بالابن وليس بابن الابن. أم هل المقصود هنا أن إسحاق ويعقوب هما ولدا إبراهيم رزق بهما على التوالي؟ بينما تقول المعلومة التوراتية إن يعقوب هو ابن إسحاق. (ج):
هذه نقطة غامضة في النص، والآيات الأخرى التي يرد فيها ذكر إسحاق ويعقوب لا تزيل الغموض ومنها:
وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا (سورة مريم: 49).
ووهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته (سورة العنكبوت: 27).
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 158