أواه أيها الأخ الحالم الرفيع!
ارجع إلينا من عهد أرض الكآبة القاتمة.
حرر قدميك من اللامكان واللازمان.
واقطن معنا في هذه الطمأنينة الآمنة،
التي ابتنتها يداك وأيدينا حجرا فوق حجر.
انزع عنك ثوب خفقان قلبك،
وكن رفيقا لنا في السيادة على هذه الأرض الفتية، الحارة بجلال خضرتها.
الإله الأول :
أيها المذبح الخالد!
هل تريد بالحقيقة إلها لضحيتك في هذه الليلة؟
Página desconocida