واما الخاتمة
ففيها بحثان:
البحث الأول: في الخلل الواقع في الصلاة
فهو أقسام:
الأول: فيما يفسدها
وقد ذكر.
الثاني: ما لا يوجب شيئا
وهو نسيان غير الركن من الواجبات ولم يذكر حتى تجاوز محله [181]، كنسيان القراءة أو أبعاضها أو صفتها [182]، أو واجبات الانحناء في الركوع، أو الرفع، أو الطمأنينة في الرفع من الاولى، وكذا زيادة ما ليس بركن سهوا، أو السهو في موجب السهو [183]، أو في حصولها [184]، وسهو الكثير [185]، الشك
Página 69