Las mil y una noches
ألف ليل وليل
Géneros
ل51 وما انا معوده بقتال الجن وما تعوقت كتير الا وقت تفرطت الرمانه وصرت انا ديكا ولقطت الحب وما رايت الحبه التى هى روح العفريت ، فلو لقطتها كنت قتلته من زمان ولكن ما رايتها ، وجرى لى معه حرب تحت الارض وحرب بين السما والهوا ، تم انه كان كلما فتح بابا بطلت عليه وفتحت له بابا اعظم منه الى ان فتحت باب النار وقليل من يفتحه ويعيش منه ولكن انا امهر منه فقتلته وساعدتنى عليه المقادير ، فالله خليفتى عليكم . ثم انها استغاتت النار النار
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد يا [اختاه] ما اطيب حديتك. قالت اين هده مما احدتكم به فى الليلة القابله ان عشت وبقيت
الليله التانيه والخمسون
من حديت الف ليله وليله
فلما كانت الليله القابله قالت [دينارزاد لاختها] شهرازاد [يا اختاه ان كنت غير نايمه حدثينا بحدوثه من احادثيك . قالت نعم] بلغنى [ايها الملك] ان [القرندلى التانى قال للصبيه ان] الصبيه بنت الملك استغاتت النار النار ، فقال ابوها يا ولدى وعجيب ان عشت انا الاخر ، وهده خادمك قد مات لوقته وهده الشاب قد عدم عينه . تم بكا وبكيت لبكايه . ولم يكن غير ساعه حتى صرخت الصبيه وقالت النار [النار] ، وادا بشراره قد تعلقت بين رجليها ورعت فيهم تم تعلقت بين افخادها فصاحت النار [النار] ، 1 تم تعلقت الى صدرها وهى تستغيت النار النار حتى احترقت جميعها وصارت كوم رماد ، فوالله يا مولاتى لقد حزنت عليها حزنا عظيما ووددت لو اننى كلبا او قردا او اموت ولا ارى هده الصبيه كدلك وما قاست وما جرا عليها
Página 176