وانفرد بترجمة: "أحمد بن قَرا الموصلي، الدمشقي، القُبَيباتي" (^١)،
و"أحمد بن البكيراني، البَلَنسي، الأندلسي، المدجَّن" (^٢)،
و"تَنَم الأبوبكري الناصري المعروف بالأعرج" (^٣)،
و"حسن خُجا الجمالي، الظاهري" (^٤)،
و"عبد الله بن أبي إبراهيم المغربي، الصحراوي، الفيلالي، الأذرعاتي، المالكي" (^٥)،
و"عبد الله بن حسّان المغربي، الطرابلسي" (^٦)،
و"قان بَردي الظاهري، المعروف بالصُّغَيَّر" (^٧)،
و"كرتباي الجركسى، حمو الظاهر جقمق" (^٨)،
و"محمد بن عطيّة البردَ دار" (^٩)،
و"مُغُلْباي البَجَاسي" (^١٠).
وفي حوادث سنة ٨٦٩ هـ.
يذكر خبر طلوع والده إلى الظاهر خُشقدم في مطلع السنة كعادته، وجوابه على سؤال السلطان عن الفرق بين "ملك الأمراء" و"النائب" (^١١).
وينفرد بخبر إحضار أسرى إفرنج إلى تِلِمسان (^١٢).
وبترجمة الطبيب "موسى بن سمويل بن يهودا الإسرائيلي، المالقي، الأندلسي، المعروف بابن الأشقر" (^١٣).
وخبر تملّك أبي الحسن عليّ لغَرناطة من أبيه المستعين بالله سعد بن محمد بن يوسف المعروف بابن الأحمر بتحريض من وزرائه من بني السراج، وانتقال الأب إلى مالقة (^١٤).
وانفرد بذكر ثلاثة أخبار على التوالي، هي: القبض على زين الدين الأستادّار والتوكيل به بالقلعة،
وفكّ أسر سودون المنصوري على يد الملكة أخت جاكم متملّك قبرس،