وعصام الدين البخاري، العجمي (^١)،
وغريب المدعو محمدًا أيضًا، وفارس المؤيَّدي المعروف بأبي شامة (^٢)،
وفضائل وهو محمد بن إسحاق القبطي المعروف بابن جلّود (^٣)،
وقانباي الأشرفي (^٤)،
وقانصوه المحمدي، الأشرفي، المعروف بخوني وبالساقي (^٥)،
وقراكُز العثماني الظاهري، المعروف بحُمار (^٦)،
ومامش من قصروه الأشرفي (^٧)،
ومحمد بن جُلُبّان الدمشقي، الحنفي (^٨)،
ومحمد بن جهان شاه بن قَرا يوسف التركماني (^٩)،
ومحمد الواصلي التونسي، المغربي (^١٠)،
ومُغُلباي الأشرفي الخاصكي، المعروف بجلبي (^١١)،
ونوروز المحمدي، الأشرفي، المعروف بأبزا (^١٢)،
ويشبُك من يلباي الأشرفي المعروف بالأشقر (^١٣).
وفي حوادث سنة ٨٧٣ هـ.
انفرد بعدّة أخبار، منها:
تفشّي الطاعون بالإسكندرية (^١٤)،
وغلاء القمح بالقاهرة والمناداة بتسعيره (^١٥)،
والخلاف بين الشيخ نجم الدين القرمي شيخ المدرسة القانبائية بالقاهرية وجانِبك طَطَخ الأمير اخور الكبير بشأن صندوق في قبّة ضريح واقف المدرسة (^١٦)،
ووصول رأس مال باي أخي شاه سوار الذي قطع في الواقعة (^١٧)،