112

Laali Masnuca

اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة

Investigador

أبو عبد الرحمن صلاح بن محمد بن عويضة

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1417 AH

Ubicación del editor

بيروت

طَرِيق ابْن عدي وَمن طَرِيق آخر عَن حَفْص بْن عُمَر قَالَ أَنْبَأنَا أَبُو طَاهِر الْفَقِيه أَنْبَأنَا طَاهِر المحمدابادي أَنْبَأنَا أَبُو بَكْر أَحْمَد بْن النَّضر الْأزْدِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن بكار حَدَّثَنَا حَفْص بْن عُمَر بِهِ وَقَالَ هَذَا إِسْنَاد غير قوي وَهُوَ مَشْهُور من قَول الْحَسَن أَنْبَأنَا أَبُو طَاهِر مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن محمش الْفَقِيه أَنْبَأنَا أَبُو طَاهِر بْن الْحَسَن مُحَمَّدابادي حَدَّثَنَا الْفضل بْن مُحَمَّد بْن الْمسيب حَدَّثَنَا عُبَيْد الله بْن مُحَمَّد العائشي حَدَّثَنَا صالِح المري عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى الْعَقْلَ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ، ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ، وَقَالَ مَا خَلَقْتُ خَلْقًا هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ إِنِّي بِكَ أُعْبَدُ وَبِكَ أُعْرَفُ وَبِكَ آخُذُ وَبِكَ أُعْطِي. وَقَالَ الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ فِي نَوَادِر الْأُصُول: حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحِيم بْن حبيب حَدَّثَنَا دَاوُد بْن محبر بْن قحدم الْبَصْرِيّ حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن دِينَار سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ حَدَّثَنِي عِدَّةٌ من أَصْحَاب رَسُول الله عَن رَسُول الله قَالَ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْعَقْلَ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ ثُمَّ قَالَ لَهُ اقْعُدْ فَقَعَدَ ثُمَّ قَالَ لَهُ انْطَلِقْ فَانْطَلَقَ ثُمَّ قَالَ لَهُ اصْمُتْ فَصَمَتَ فَقَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ خَلْقًا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْكَ وَلا أَكْرَمَ عَلَيَّ مِنْكَ بِكَ أُعْرَفُ وَبِكَ أُحْمَدُ وَبِكَ أُطَاعُ وَبِكَ آخُذُ وَبِكَ أُعْطِي وَلَكَ أُعَاتَبُ وَلَكَ الثَّوَابُ وَعَلَيْكَ الْعِقَابُ، قَالَ وَحَدَّثَنَا الْفضل وَحَدَّثَنَا هِشَام بْن خَالِد عَن بَقِيَّة عَن الْأَوْزَاعِيّ عَن رَسُول الله بِهِ، وَقَالَ أَبُو نُعَيْم فِي الْحِلْية حَدَّثَنَا أَبُو بَكْر عَبْد الله بْن يَحْيَى بْن مُعَاويَة الطلحي وأفدنيه أَبُو الْحَسَن الدَّارَقُطْنِيّ حَدَّثَنَا سهل بْن الْمَرْزُبَان بْن مُحَمَّد أَبُو الْفضل التَّمِيمِي الْفَارِسِي سنة تسع وثَمانين وَمِائَتَيْنِ حَدَّثَنَا عَبْد الله بْن الزبير الْحميدِي حَدَّثَنَا سُفْيَان بْن عُيَيْنَة عَن مَنْصُور عَن الزُّهْرِيّ عَن عُرْوَة عَن عَائِشَةَ قَالَت حَدثنِي رَسُول الله: أَنَّ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْعَقْلَ قَالَ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ ثُمَّ قَالَ مَا خَلَقْتُ شَيْئًا أَحْسَنَ مِنْكَ بِكَ آخُذُ وَبِكَ أُعْطِي قَالَ أَبُو نُعَيْم غَرِيبٌ لَا أعلمُ لَهُ رَاوِيا عَن الْحميدِي إِلَّا سهلًا وأراهُ واهمًا فِيهِ. وَقَالَ عَبْد الله بْن أَحْمَد بْن حَنْبَل فِي زَوَائِد الزّهْد حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن مُسْلِم حَدَّثَنَا سيار حَدَّثَنَا جَعْفَر حَدَّثَنَا مَالك بْن دِينَار عَنِ الْحَسَنِ يَرْفَعُهُ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْعَقْلَ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ قَالَ مَا خَلَقْتُ خَلْقًا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْكَ بِكَ آخُذُ وَبِكَ أُعْطِي. وَقَالَ ابْن عدي: حَدَّثَنَا عِيسَى بْن أَحْمَد بْن يَحْيَى الصَّدَفِي بِمصر حَدَّثَنَا الرّبيع بْن سُلَيْمَان الجيزي حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن وهب الدِّمَشْقِي حَدَّثَنَا الْوَلِيد بْن مُسْلِم حَدَّثَنَا مَالك بْن أنس عَن سمي عَن أَبِي صالِح عَن أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعا أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ ثُمَّ خَلَقَ النُّونَ وَهِيَ

1 / 120