الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Al-Mawahibi d. 1119 AH
72

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Investigador

حمزة مصطفى أبو توهة

Editorial

أروقة للطباعة والنشر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Géneros

٣٠٦. وَقَبْلَ حَالٍ لَا يَكُونُ خَبَرَا ... عَنْ مَصْدَرٍ يَعْمَلُ فِي اسْمٍ فَسَّرَا ... \١٢ أ\ ... عَنِ الذِي خَبَرُهُ قَدْ أُضْمِرَا ... ٣٠٧. ضَمِيرَ ذِي الحَالِ التِي (^١) لَنْ تَصْدُرَا ... ٣٠٨. كَـ (ضَرْبِيَ العَبْدَ مُسِيئًا، وَأَتَمّْ ... مَا كَانَ ذَا الأَمِيرُ قَائِمًا) يُضَمّْ ... ٣٠٩. لِنَحْوِ مَا مَرَّ كَقَوْلِنَا: (أَعَمّْ ... تَبْيِينِيَ الحَقَّ مَنُوطًا بِالحِكَمْ) ... ٣١٠. وَأَخْبَرُوا بِاثْنَيْنِ أَوْ بِأَكْثَرَا ... بِالعَطْفِ أَوْ بِتَرْكِهِ أَوْ خُيِّرَا ... ٣١١. فَالتَّرْكُ وَالتَّخْيِيرُ حَيْثُ أُخْبِرَا ... عَنْ وَاحِدٍ كَـ (هُمْ سَرَاةٌ شُعَرَا) ... كَانَ وَأَخَوَاتُهَا ٣١٢. تَرْفَعُ كَانَ المُبْتَدَا اسْمًا، وَالخَبَرْ ... تَنْصِبُهُ وَالخُلْفُ فِي اسْمٍ اشْتَهَرْ ... ٣١٣. لَا خَبَرٍ فَبِاتِّفَاقٍ مُعْتَبَرْ (^٢) ... تَنْصِبُهُ كَـ (كَانَ سَيِّدًا عُمَرْ) ... ٣١٤. كَـ (كَانَ): (ظَلَّ، بَاتَ، أَضْحَى، أَصْبَحَا ... آضَ، اسْتَحَالَ، عَادَ، رَاحَ، وَضَحَا- ... ٣١٥. كَرَجَعَ، ارْتَدَّ، غَدَا، مُتَّضِحَا ... أَمْسَى، وَصَارَ، لَيْسَ، زَالَ، بَرِحَا- ... ٣١٦. فَتِئَ، وَانْفَكَّ) وَهَذِي الأَرْبَعَهْ ... لُزُومُ إِخْبَارٍ لِلِاسْمِ مُوقَعَهْ ... ٣١٧. بِحَسَبِ الحَالِ الذِي تَأْتِي مَعَهْ ... لِشِبْهِ نَفْيٍ أَوْ لِنَفْيٍ مُتْبَعَهْ ... ٣١٨. وَمِثْلُ (كَانَ): (دَامَ) مَسْبُوقًا بِـ (مَا) ... ظَرْفِيَّةً تُسْبَكُ حَتْمًا مَعَ مَا ... ٣١٩. تَدْخُلُهُ بِمَصْدَرٍ فَاحْفَظْهُمَا ... كَـ (أَعْطِ مَا دُمْتَ مُصِيبًا دِرْهَمَا) ... ٣٢٠. وَغَيْرُ مَاضٍ مِثْلَهُ قَدْ عَمِلَا ... وَ(لَيْسَ) لَا تَصَرُّفًا لَهَا وَلَا ... \١٢ ب\ ... إِنْ كَانَ غَيْرُ المَاضِ مِنْهُ اسْتُعْمِلَا ... ٣٢١. (دَامَ) لِذَا قَيَّدَ ذَاكَ قَائِلَا ... ٣٢٢. وَفِي جَمِيعِهَا تَوَسُّطَ الخَبَرْ ... أَجِزْ وَفِي (لَيْسَ، وَدَامَ) المَنْعَ ذَرْ ...

(^١) في "م": "الذي التي". (^٢) لا خلاف في أنها تنصب الخبر، ومذهب البصريين أنها رفعت الاسم خلافًا للكوفيين. انظر: شرح المرادي ١\ ٤٩٢.

1 / 79