الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Al-Mawahibi d. 1119 AH
101

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Investigador

حمزة مصطفى أبو توهة

Editorial

أروقة للطباعة والنشر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Géneros

٦٩٩. شَرْطٌ (^١) وَالَاوَّلُ الصَّحِيحُ فَاعْتَمِدْ ... تَنْكِيرَهُ مَعْنًى كَـ (وَحْدَكَ اجْتَهِدْ) ... ٧٠٠. وَمَصْدَرٌ مُنَكَّرٌ حَالًا يَقَعْ ... مُؤَوَّلًا بِالوَصْفِ لَكِنْ يُتَّبَعْ ... ٧٠١. وَلَا يُقَسْ وَمَعَ هَذَا قَدْ وَقَعْ ... بِكَثْرَةٍ كَـ (بَغْتَةً زَيْدٌ طَلَعْ) ... ٧٠٢. وَلَمْ يُنَكَّرْ غَالِبًا ذُو الحَالِ إِنْ ... لَمْ تَكُ جُمْلَةٌ بِوَاوٍ تَقْتَرِنْ (^٢) ... ٧٠٣. أَوْ يَكُ مَعْ مَعْرِفَةٍ (^٣) كَذَاكَ إِنْ ... لَمْ يَتَأَخَّرْ أَوْ يُخَصَّصْ أَوْ يَبِنْ ... ٧٠٤. مِنْ بَعْدِ نَفْيٍ أَوْ مُضَاهِيهِ كَـ (لَا ... -أَوْ هَلْ- يُعَانُ ذَا الضَّعِيفُ المُبْتَلَى) ... ٧٠٥. وَذَا لِغَيْرِ النَّهْيِ وَالنَّهْيُ كَـ (لَا ... يَبْغِ (^٤) امْرُؤٌ عَلَى امْرِئٍ مُسْتَسْهِلَا) ... ٧٠٦. وَسَبْقُ حَالٍ مَا بِحَرْفٍ جُرَّ قَدْ ... جُوِّزَ إِنْ زِيدَ وَحَذْفُهُ اطَّرَدْ ... ٧٠٧. وَسَبْقَ مَا جُرَّ بِحَرْفٍ لَمْ يُزَدْ ... أَبَوْا وَلَا أَمْنَعُهُ (^٥) فَقَدْ وَرَدْ ... ٧٠٨. وَلَا تُجِزْ حَالًا مِنَ المُضَافِ لَهْ ... مُقَدَّمًا فَالمَنْعُ عَنْهُمْ شَمِلَهْ ... \٢٦ أ\ ... إِلَّا إِذَا اقْتَضَى المُضَافُ عَمَلَهْ ... ٧٠٩. وَلَا مُؤَخَّرًا فَكُلٌّ حَظَلَهْ ... ٧١٠. أَوْ كَانَ جُزْءَ مَا لَهُ أُضِيفَا ... أَوْ عَنْهُ أَغْنَى إِنْ يَكُنْ مَحْذُوفَا ... ٧١١. وَاجْعَلْ إِلَى ذَا قَوْلَهُ مَصْرُوفَا ... أَوْ مِثْلَ جُزْئِهِ فَلَا تَحِيفَا ... ٧١٢. وَالحَالُ إِنْ يُنْصَبْ بِفِعْلٍ صُرِّفَا ... وَلَوْ يَكُونُ نَاقِصًا إِذْ عُرِفَا ... ٧١٣. تَصْحِيحُ أَنْ يَنْصِبَهَا بِلَا خَفَا ... أَوْ صِفَةٍ أَشْبَهَتِ المُصَرَّفَا ...

(^١) وهو مذهب الكوفيين. انظر: تمهيد القواعد ٥\ ٢٢٦٥ والتذييل والتكميل ٩\ ٢٨. (^٢) نحو: ﴿أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ﴾. البقرة ٢٥٩. (^٣) اشتراك المعرفة مع النكرة في الحال نحو: "هؤلاء ناسٌ وعبدُ اللهِ منطلقينَ"، وقد جعل سيبويه لهذه المسألة بابًا. انظر: ١\ ٢٥٨. (^٤) في النسخ الثلاث "يبغي"، وهذا يناقض مقصد المؤلف حيث قال "والنهي ... "، وهذه الناهية تقتضي ما بعدها مجزومًا. (^٥) هو في ذلك تبع للفارسي وابن كيسان وابن برهان. انظر: إيضاح الشعر للفارسي ١\ ٤٨١ وشرح العمدة لان مالك ١\ ٤٢٩.

1 / 108