Imtac con cuarenta diferencias auditivas
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع ويليه أسئلة من خط الشيخ العسقلاني
Investigador
أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي
Editorial
دار الكتب العلمية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1418 AH
Ubicación del editor
بيروت
المظفري أَنَا الإِمَامُ شَرَفُ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بن أبي مُوسَى عبد الله بن الْحَافِظ عَبْدِ الْغَنِيِّ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِي أَنا أَبُو مُحَمَّد الْمَكِّيّ بْنُ الْمُسْلِمِ بْنِ عِلَّانَ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْعَجَائِزِ أَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحِنَّائِيُّ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ نصرويه بن سختام أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الله بن يزْدَاد ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ قَارون بْنِ الْعَبَّاسِ أَنَا أَبُو حَاتِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الرَّازِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ ثَنَا خَالِدٌ بن عبد الله يَعْنِي الطَّحَّانَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ فَضَالَةَ اللَّيْثِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَكَانَ فِيمَا عَلَّمَنِي أَنْ قَالَ (حَافِظْ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ) فَقُلْتُ إِنَّ هَذِهِ سَاعَاتٌ لِي فِيهَا أَشْغَالٌ فَمُرْنِي بَأَمْرٍ جَامِعٍ إِذَا أَنَا فَعَلْتُهُ أجزي عني قَالَ (حَافِظْ عَلَى الْعَصْرَيْنِ) قُلْتُ وَمَا الْعَصْرَانِ قَالَ (صَلاةٌ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْس وَصَلَاة بعد غُرُوبهَا) // صَحِيح //
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَوْنٍ عَلَى الْمُوَافَقَةِ وَقَدْ وَقَعَ لِي عَالِيًا مِنْ طَرِيقِهِ قَرَأْتُهُ عَلَى أم عِيسَى الأَسدِية أَن يُونُس بْن أَبِي إِسْحَاق أخْبرهُم سَمَاعا أخْبرهُم عَلَيْهِ عَن أبي الْحسن بن الْمُقَيّرِ أَنْبَأَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ عَنِ الْخَطِيبِ أَبِي بَكْرِ بْنِ ثَابِتٍ أَنَّ الْقَاسِمَ بْنَ جَعْفَرٍ أخْبرهُم أَنا أَبُو عَليّ اللؤْلُؤِي أَنا أَبُو دَاوُدَ بِهِ وَرَوَاهُ الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ مِنْ طَرِيقِ وَهْبِ بْنِ بَقِيَّةَ وَإِسْحَاقَ بْنِ شَاهِينَ كِلَاهُمَا عَن خَالِد وَهَكَذَا رَوَاهُ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ عَن أبي دَاوُد وَأخرجه ابْن حبَان وَالْحَاكِم من طَرِيق هشيم عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ فَضَالَةَ من غير ذكر أبي حَرْب فِي إِسْنَاده وَهِي مُنْقَطِعَة وَفِي الْمَتْن إِشْكَال لِأَنَّهُ يُوهم جَوَاز الِاقْتِصَار على الْعَصْر وَيُمكن أَن يحمل على الْجَمَاعَة لَا على تَركهَا أصلا وَاللَّهُ أَعْلَمُ
1 / 48