Imtac con cuarenta diferencias auditivas
الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع ويليه أسئلة من خط الشيخ العسقلاني
Investigador
أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي
Editorial
دار الكتب العلمية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1418 AH
Ubicación del editor
بيروت
يُونُس فوافقناه بعلو إِلَّا أَنه لم يَقع فِي رِوَايَته عَن أَبِيه وَكَذَا رَوَاهُ عليّ بْن الْجَعْد وَعبد الرَّحْمَن بْن عَمْرو البَجلِيّ وَغَيرهمَا عَن زُهَيْر بن مُعَاوِيَة وَكَذَا مُعَاوِيَة رَوَاهُ أَحْمد وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ من طَرِيق الثَّوْريّ وَمُسلم أَيْضا من طَرِيق روح بْن الْقَاسِم وَأَبُو عوَانَة وَابْن حبَان من طَرِيق يَحْيَى بْن سعيد الْأنْصَارِيّ كلهم عَن سُهَيْل عَن عَطاء لَيْسَ فِيهِ أَبِيه وَقد روى مُسلم وَابْن خُزَيْمَة من طَرِيق ابْن عُيَيْنَة قَالَ لسهيل بْن أَبِي صَالِح إِن عَمْرو بن دِينَار حَدثنَا عَنِ الْقَعْقَاع بْن حَكِيم عَن أَبِيك حَدِيثا فَقَالَ سمعته منَ الَّذِي سَمعه مِنْهُ أَبِي ثُمَّ حَدثهُ بِهَذَا الحَدِيث عَن عَطاء بن يزِيد وَهَذَا صَرِيح فِي أَن سهيلا سَمعه من شيخ أَبِيه فَيحْتَمل أَن يكون قَوْله فِي روايتنا عَن أَبِيه منَ الْمَزِيد فِي مُتَّصِل الْأَسَانِيد وَيحْتَمل أَن يكون سهيلا سَمعه أَولا من أَبِيه عَن عَطاء ثمَّ لقى عَطاء فَحَمله عَنهُ فَحدث بِهِ الْوَجْهَيْنِ
الحَدِيث الْخَامِس عشر من حرف الثَّاء الْمُثَلَّثَة عَن ثَوْبَان
أخبرنَا الْحَافِظُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ صَالِحٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأَكْرَمِ أَنَا أَبُو الْعِزِّ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ الْحَرَّانِيُّ أَنَا يحيى بن الرّبيع الْفَقِيه أَن مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْفَقِيهُ أَنا أَبُو الْفِتْيَانِ عُمَرُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الْحَافِظُ بِالطَّابَرَانِ أَنَا أَبُو مَسْعُودٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَجَلِيُّ أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى السَّرَخْسِيُّ أَنا أَبُو لَبِيدٍ مُحَمَّدُ بن إِدْرِيس السَّامِي أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ سَجَّادَةُ ثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا عَبْد اللَّهِ بْن عَمْرو بْن مُرَّةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ لَمَّا نَزَلَ فِي الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ مَا نَزَلَ قَالُوا فَأَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ فَقَالَ عُمَرُ أَنَا أَعْلَمُ لَكُمْ ذَلِكَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَّ الْمَالِ نَتَّخِذُ قَالَ (لِيَتَّخِذْ أَحَدُكُمْ قَلْبًا شَاكِرًا وَلِسَانًا ذَاكِرًا وَزَوْجَةً صَالِحَةً تُعِينُهُ عَلَى أَمْرِ الآخِرَةِ) // حسن // رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ مِنْ طَرِيقِ مَنْصُورِ وَقَالَ
1 / 31