56

Los Textos más Concisos en Jurisprudencia según la Doctrina del Imam Ahmad Ibn Hanbal

أخصر المختصرات في الفقه على مذهب الإمام أحمد بن حنبل

Editor

عبد العزيز بن عدنان العيدان وأنس بن عادل اليتامى

Editorial

دار ركائز للنشر والتوزيع ودار الصميعي للنشر والتوزيع

Edición

الأولى

Año de publicación

1438 AH

Ubicación del editor

الكويت والرياض

- وَبِمَضْمَضَةٍ فَاسْتِنْشَاقٍ.
- وَمُبَالَغَةٌ فِيهِمَا لِغَيْرِ صَائِمٍ.
- وَتَخْلِيلُ شَعْرٍ كَثِيفٍ، وَالأَصَابِعِ.
- وَثَانِيَةٌ وَثَالِثَةٌ، وَكُرِهَ أَكْثَرُ.
- وَسُنَّ بَعْدَ فَرَاغِهِ:
- رَفْعُ بَصَرِهِ إِلَى السَّمَاءِ.
- وَقَوْلُ مَا وَرَدَ. وَاللهُ أَعْلَمُ (١).
فَصْلٌ
- يَجُوزُ (٢) المَسْحُ عَلَى:
- خُفٍّ وَنَحْوِهِ.
- وَعِمَامَةِ ذَكَرٍ، مُحَنَّكَةٍ (٣)، أَوْ ذَاتِ ذُؤَابَةٍ (٤).

(١) سقطت من (ب) و(ج) و(د).
(٢) في (ج): ويجوز.
(٣) قال في المطلع (ص ٣٧): (المُحَنَّكة: التي أدير بعضها تحت الحنك، والحنك: ما تحت الذقن من الإنسان وغيره).
(٤) قال في المطلع (ص ٣٧): (الذؤابة: بضم الذال وبعدها همزة مفتوحة، قال الجوهري: الذؤابة من الشعر، والمراد هنا: طرف العمامة المُرخى، سمي ذؤابة تشبيهًا بذؤابة الشعر مجازًا).

1 / 59