سيريل (يدخل) :
ماذا أرى؟
شارل (إلى إميل) :
كأن الله أرسلك إلى هذا المكان لتنقذني، فأنت ملكي الحارس!
إميل :
وأنت منقذي ومخلصي.
سيريل :
ما هذا؟
شارل :
هذا ابن أخي إميل يا سيريل، سباه اللصوص وأسروه هنا، ألم أقل لك إنني أشعر بميل إليه؟
Página desconocida