============================================================
ح وه وي
رب زام من بى تعل مخرج لفيه من سبره
اما قصيدة أبى نواس المذكورة ، فهى قوله ، يمدح بها العباس بن عبيد الله ابن ابي جعفر المنصور: ه 111 ايها المنتاب عن عفره عفره لست من ليلى ولاسمره (1) 51218 لا اذود الطير عن شجر قدجنيت(1) المرمنثمره
.1 فاتصل إن كنت متصلا بقوى من انت من وطره
خفت ماثوز الحديث غدا وغدا دانر انتظره
و 154 خاب من اسري الى ملك غير معلوم مذي سفره
9 -ه11 ي ساعده سنة حلت الى شفره
وسدته
و س امض لا تمين على يدا منك المعروف من كدره 1 1 411 ربه فتيان رباتهمو مسقط العيوق من سحره
سررتنى وسؤتنى . فاما الذى سررتنى به ، فارتضاؤك الشعر . وآما الذى سؤتنى به، فتقديمك اياى على الاعشى ، وآنت تعرف محله . فقاك له خلف : ويحك ! ان الاعشى قال فى قصيدته هذه: فاصاب حبه قلبه وطحالها . والطحال ما دخل فى شىء قط الا آفسده . وآنت قصيدتك سليمة كلها.
فقال له مروان : انى اذا آردت آن آقول القصيدة ، رفعتها فى حول : أقولها فى أربعة أشهر ، وانتحلها فى آربعة آشهر ، وآعرضها فى آربعة آشهر* وروى أيضا عن الاضمعى متل ذلك عن يونس التحوى آيضا و فى هذه القصيدة يقول مروان بن آبى حفصة : يخاطب العلويين : هعل تطمسون من السماء نجومها بآكفكم آو تسترون هلالها او تجحدون مقالة من ربكم جبريل بلغهبا النبى فقالها شهدت من الانفال آخرآية بتراته . فآردتمو ابطالها (1) فى الديوان : قد بلوت المر من ثمره
Página 175