Ahkam del Corán
أحكام القرآن
Investigador
موسى محمد علي وعزة عبد عطية
Editorial
دار الكتب العلمية
Número de edición
الثانية
Año de publicación
١٤٠٥ هـ
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
المقدمة / 1
المقدمة / 2
(١) كشف الظنون ج ١/ ٢٢٠.
المقدمة / 3
(١) الكيا، بكسر الكاف وفتح الياء المخففة معناه في لغة العجم: الكبير القدر بين لناس، ١ هـ. وفيات الأعيان (١/ ٥٩٠) .
المقدمة / 5
(١) انظر ج ١/ ٢.
المقدمة / 6
(١) الشذرات ٤/ ٨ و٩.
المقدمة / 7
المقدمة / 9
(١) انظر ج ١/.
المقدمة / 10
(١) يقصد اهل الظاهر واهل الباطل.
1 / 1
(١) سورة فصلت آية ٤٢. (٢) سورة الكهف آية ٨٤- ٨٥. (٣) طريق الاستدلال ووسائل الاستنباط التي يسلكها.
1 / 2
(١) سورة العلق آية ١.
1 / 3
(١) رواه الطبراني عن ثوبان وصححه السيوطي. (٢) أي دفع المأثم الناجم عنهما عند الله. (٣) رواه الشيخان وغيرهما. (٤) قال تعالى في سورة الأنعام الآية ١٢١: (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ) وقال في سورة الحج الآية ٣٦: (وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْها صَوافَّ..) أي عند نحرها. [.....]
1 / 4
(١) رواه مسلم بمعناه. (٢) في الجصاص وفي نسخة أخرى: واستعانة بالله، واللفظان صالحان. (٣) في الجصاص: وعياذة به. (٤) أي اسم «الله» جل شأنه.
1 / 5
(١) أي في قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) سورة البقرة آية ٨. (٢) أي نتيجة خداعهم. (٣) سورة الشورى آية ٤٠. (٤) سورة البقرة آية ١٩٤ ونص الآية: (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ الْحَرامِ وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) ..
1 / 6
(١) الرجم للزاني المحصن، والجلد للقاذف، والقطع للسارق. (٢) أي عن الكفار لا عن المنافقين كما يفهم من سياق كلام المؤلف. (٣) ولكنه لم يرد الا بالنهي الا إذا قاتلن كما في الصحيح. (٤) سورة النبإ آية ٧.
1 / 7
(١) سورة لقمان آية ٢٠ وسورة الجاثية آية ١٣. (٢) أي ويظهر.. [.....] (٣) سورة العنكبوت آية ١٣: (وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ وَأَثْقالًا مَعَ أَثْقالِهِمْ وَلَيُسْئَلُنَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَمَّا كانُوا يَفْتَرُونَ) .
1 / 8
(١) سورة النحل آية ٢٥. (٢) سورة المائدة آية ٣٢. (٣) رواه البخاري، ج ٤، ص ١٠٦، ج ٩، ص ٣- ٤، ومسلم ج ١١، ص ١٦٦ نووي، والترمذي ج ٧ ص ٤٣٦ تحفة الأحوذى، وابن ماجة رقم ٢٦١٦، ومسند أحمد ج ٣ ص ٣٨٣ والنسائي كتاب التحريم، وهو هنا بالمعنى.. (٤) رواه مسلم، ج ١٦ ص ٢٢٦، والترمذي ج ٤ ص ١٤٩، وقال حسن صحيح، وأحمد ج ١ ص ١٩٢، وأبو داود وابن ماجة وابن حبان وهو في الموطأ ص ١٥٢ ط: الشعب.
1 / 9
(١) ونص الآية: (وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيها وَاللَّهُ مُخْرِجٌ ما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) . (٢) أي لأن الأمر بذبح البقرة إنما كان سببه قتل النفس كما في الجصاص. (٣) قال الألوسي: والمشهور خلافه. (٤) سورة هود آية ٤٠. (٥) سورة هود آية ٤١.
1 / 10
(١) في حديثه ﷺ لفاطمة بنت حبيش.
1 / 11
(١) سورة البقرة آية ١٨٤. (٢) أي النبي ﷺ. (٣) وهي المدة العادية للحيض. [.....] (٤) حيث علق الجزاء وهو الخلود في النار بوجود الشرطين لأن الخطيئة لا تحيط الا بالكافر.. (٥) سورة فصلت آية ٣٠، وسورة الأحقاف آية ١٣.
1 / 12