١٠٥ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُرَاقَةَ، عَنْ أُمِّهِ، قَالَتْ: نَزَلَ بِي حَقٌّ فَمَسَسْتُ طِيبًا ثُمَّ خَرَجَتْ، فَأَرْسَلَتْ إِلَيَّ حَفْصَةُ، فَقَالَتْ: «إِنَّمَا الطِّيبُ لِلْفِرَاشِ»
١٠٦ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ: أَنَّ امْرَأَتَهُ اسْتَأْذَنَتْهُ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَهَا فَأَذِنَ لَهَا، فَوَجَدَ مِنْهَا رِيحَ دَخْنَةٍ فَحَبَسَهَا، وَقَالَ: «إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا تَطَيَّبَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ، فَإِنَّمَا طِيبُهَا شَنَارٌ فِيهِ نَارٌ»
١٠٧ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ: زَارَتْ أَسْمَاءُ أُخْتَهَا عَائِشَةَ وَالزُّبَيْرُ غَائِبٌ، فَدَخَلَ النَّبِيُّ ﷺ فَوَجَدَ رِيحَ طِيبٍ فَقَالَ: «مَا عَلَى امْرَأَةٍ أَنْ لَا تَطَّيَّبَ سُلْطَانٌ وَزَوْجُهَا غَائِبٌ»
١٠٦ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ: أَنَّ امْرَأَتَهُ اسْتَأْذَنَتْهُ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَهَا فَأَذِنَ لَهَا، فَوَجَدَ مِنْهَا رِيحَ دَخْنَةٍ فَحَبَسَهَا، وَقَالَ: «إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا تَطَيَّبَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ، فَإِنَّمَا طِيبُهَا شَنَارٌ فِيهِ نَارٌ»
١٠٧ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ: زَارَتْ أَسْمَاءُ أُخْتَهَا عَائِشَةَ وَالزُّبَيْرُ غَائِبٌ، فَدَخَلَ النَّبِيُّ ﷺ فَوَجَدَ رِيحَ طِيبٍ فَقَالَ: «مَا عَلَى امْرَأَةٍ أَنْ لَا تَطَّيَّبَ سُلْطَانٌ وَزَوْجُهَا غَائِبٌ»
1 / 179