وجاء في روضات الجنات أن أمويا وفد على الصاحب ورفع اليه رقعة فيها :
أيا صاحب الدنيا ويا ملك الارض
أتاك كريم الناس في الطول والعرض
** فلما تأملها الصاحب كتب في جوابها :
** ومن شعره في الأمام أمير المؤمنين عليه السلام :
** ومن شعره :
وألف الثعالبي ( يتيمة الدهر ) بأسمه لذاك تجد جل ما فيها مدحا له. كانت داره لا تخلو في كل ليلة من ليالي شهر رمضان من ألف نفس تتناول طعام الافطار على مائدته.
Página 146