138

============================================================

حظها، ولا يحطها عن درجته؛ توهما أن تغابيه للرنيس (1 ألطف لنزلته 721- و] عنده، وأعطف بقلبه عليه، كما أنه ليس من 1) الرنيسن المصطفى له عليه ان يتصوره (4) بصورة من يغالطه، ويسخر منه باعطائه ما ليس له، وعلى آن عقول الرؤساء آقوى، وفطنهم أرقى من ان يجوز عليهم مثل هذا.

5 ولم توضع الشطرنج على الإنصاف والعد، ويدلك على 20 ذلك آن أصلها التكافؤ والقيام إذا وفى النظر والحساب من كل (3) الجهتين حقهما

5- وأخبرنى أبو الحسين 1 72 - ظ) على بن أحمد الكنانى (4) أن أبا بكر الصولى (ه) لما حضر مجلسن المكتف بالله (2) أمير المؤمنين (2 =1) ما بين الرقمين ساقط من ط.

(2) ن ط 7 يتصور) (2) فى من * من كل" (كذا) (4) لم أعثر له عل ترجمه.

(5) هو محمد بن يحيى بن عبه الله بن العباس بن حمد بن صول تكين الكاتب ، يكف آبا بكر، ويعرف بالصولى الشطر نجى، كان أحد الأدباء الفضسلا، المشاهير) روى عن ثعلب والمبرد وغير هما، "روى عنه الدار قطى والمرز بانى وقير هما ، كان تديما للراضى والمكتنى والمقتد ر له تصانيت مشهور 23 آو 336 ممجم الأدباء 109/19 وتاريخ بغداد 427/3 والقهرست 167 ونزهة الألجاء 204 ومسبم الشمراء 431 وشذرات الذهب 339/2 ومروج الذهب ) /24 ووقيات الأعيان 30614 والنجوم الزاهرة 296/2 وإنباه الرواة 233/3.

(2) هو على بن أحمد المعتضد بن الموفق بن المتوكلت *29، انظر الطيرى والكامل فى التاريخ فى آحداث ما بين عام 289 و 290 ومروج الذهب 75 وتاريخ بنداد 11 /216.

Página 138