أو أفيضي ابتسامة تحييني •••
ضجعتي في الرياض بين الرياحي
ن قريبا من ماء عين معين
فتناولت أقحوانا نديا
ونداه كاللؤلؤ المكنون
ونزعت الأوراق عنها تباعا
أتحرى شكي بها ويقيني
فإذا وافقت مناي تفاءل
ت، وإلا كذبت فيها ظنوني
ذاك لهو فيه العزاء لنفسي
Página desconocida