234

Huracanes de la tarde

أعاصير مغرب

Géneros

أو سادر يحلم في ليله

بيومه الماضي وما يعقب

ينتفع المرء بما يقتني

وأنت لا جدوى ولا مأرب

إلا الأحاديث وإلا المنى

وخبرة صاحبها متعب

وختمت القصيدة بهذا البيت:

لا رحم الرحمن فيمن مضى

من علم العالم أن يكتبوا

والقصيدة الجديدة في هذا الديوان تشير إلى تلك الأبيات بما ورد فيها من المقابلة، وهذه هي:

Página desconocida