أعطيتهم لؤلؤا حرا فحين رأوا
صغيرة منه صاحوا: أي إفلاس!
وجادهم بالحصى غيري فحين رأوا
خريزة فيه قالوا: أكرم الناس
الظن
إذا خفت ظن الناس ظنوا وأكثروا
وإن لم تخفه أكرموك عن الظن
فإن شئت هبهم ألف عين، وإن تشأ
فدعهم بلا عين تراك ولا أذن
رأي الناس
Página desconocida