191

Huracanes de la tarde

أعاصير مغرب

Géneros

إن ما ضاء كان بالأمس ظلما

ء وما ابيض كان بالأمس أسود

والذي في يديك كان سرابا

زمنا ثم صار يجنى ويحصد

وارقبي العالم المطل علينا

من غد، إنه جنين سيولد

الحروب التي تضج وغاها

هي نجوى مخاضة تتصعد

إننا في يديه لعبة لاه

إن جحدناه أو حسبناه يجحد

Página desconocida