تدعى لآدم صورة أو تحسبا
وإذا انتسبت فقلت إني واحد
من خلقه فكفى بذاك تنسبا
وفي معنى البيت الثاني قوله من قطعة أخرى:
ما زال ملك الله يظهر دائبا
إذ آدم وأبوه في الإضمار
لعله أراد بأبيه: التراب الذي خلق منه، وفي بعض النسخ: وبنوه، وهو ظاهر.
وقال:
ولم يحبني أحد نعمة
ولكن مولى الموالي حبا
Página desconocida