هذا فيليب هبة الله الطبيب الذي ...
دارتوا (يقاطعه) :
ويحك، أتظنني آمنه؟ إذا كان قد خان سلطانه وصاحب نعمته فأجدر به أن يخونني (إلى هبة الله بشدة)
أين الفتاة؟
هبة :
وحق السموات لا أدري. ولكنها كانت هنا (يلتفت إلى برنار ويحاول التكلم فيقفه ما يفعل الأمير) .
دارتوا (يقبض على لحية برنار) :
إنك تخفيها في دارك لأخي بواتيه، إني رأيته آتيا إلى هذا المكان ساعة شروق الشمس (هنا يدخل الكونت بواتيه ومعه صفية، وهو قابض على ضفائر شعرها، ولابس ملبس أخيه سواء بسواء مع اختلاف في لون الحرملة) .
صفية :
يا أرحم الراحمين ارحمني.
Página desconocida