أنا شيوعي أولا ثم كاتب بعد ذلك. (3) نوفمبر ⋆
كان الواحد من أبناء الطبقة الوسطى الذي قد لا يوجد فيها، يكتب ويفكر وهمه وأمله في الحياة أن يعيش في المدينة وأن يصل إلى مكان فيها، فإذا ما صار في المدينة تقطعت صلته بالريف ونسي معرفته به وتطلع من جديد إلى أوروبا التي كانت بمثابة تطلع طبقي يؤكد مكاسبهم الفردية ويهب لهم قدرا معقولا من الراحة المادية ومن القدرة على التشبث بالحدود الضيقة للاستقلال والحرية والتمتع بما في آفاق الفردية ومراقبة الذات من متع جزئية خاصة. بدر الديب في «أخبار اليوم». ⋆
فن الفيلم: لندرجتن . ⋆ «ولكن مهمة القصصي هي أن يكشف عن الحياة الكامنة في أعماق الشخصيات، وأن يذكر لنا عن الملكة
فكتوريا
أكثر مما يمكن معرفته تاريخيا، وهو بهذا يعرض لنا شخصية جديدة ليست هي الملكة
فكتوريا
التي ورد ذكرها في التاريخ»،
آ. م. فوستر
في كتاب «عناصر الرواية». ⋆ «هناك خيط ذهني يربط القصص الأربع ويتمثل في فتاة ملائكية شقراء الشعر تمسك بيدها مهد الإنسانية وتهزه إلى الأبد»، عنوان سينمائي لفيلم «التعصب» 1966، إخراج و. جريفيث. أربع قصص سقوط بابل القديمة، قصة صلب المسيح، مذابح
بارثلوميو ، قصة حديثة. القصص متداخلة. ⋆ «لقد حاول النقاد أن يصوروا موقفي على أنه فقدان للاهتمام بمضمون اللقطات، فخلطوا بذلك بين البحث عن أحد أوجه المشكلة وبين موقف الباحث من الواقعية في العرض.»
Unknown page