٦- علّقتُ على القراءات التي ذكرها ابن المنذر، مُبَيِّنًا المتواتر منها والشّاذّ، وموثِّقًا ذلك من المصادر المعتمدة من كتب القراءات.
٧- وثّقتُ الأشعار والشّواهد من دواوين قائليها ما أمكن، أو من كتب المجاميع الشِّعرية إنْ لم يكن للشاعر ديوانٌ، بحَسْبِ الطّاقة.
٨- علّقتُ على الَّنصّ بحَسْبِ الحاجة، لبيانِ مُهْمَلٍ من الأسماء، أو تفسير كلمةٍ غريبةٍ، أو التّعريف ببلدٍ أو قبيلةٍ، ونحو ذلك.
٩- رددتُ ما اختصره النّاسخُ من مثل صيغة: " حَدَّثَنَا "، التي يختصرها في بعض المرّات إلى: " ثنا أو نا "، رددتها إلى الأصل، فأثبتُّها تامّةً، لأنّ النّاسخَ لم يلتزم الاختصارَ في كلِّ المواضع.
١٠- وضعتُ للنّصِّ فهارسَ متعدّدةً وتشمل:
أ- فهرس الآيات.
ب- فهرس الأحاديث والآثار.
خ- فهرس الأبيات.
د- فهرس الكلمات الغريبة.
هـ- فهرس البلدان والمواقع.
وفهرس الكتب الواردة في النصّ.
ز- فهرس الصادر والمراجع التي أعتمدتُّ عليها ني التّحقيق.
ط- فهرس الموضوعات.
وصلّى الله وسلّم على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
1 / 32