والصحيح ما جاء في كتب السنة كالصحيحين وسنن أبي داود والترمذي والنسائي و ابن ماجه والدارقطني وسائر أئمة الحديث رحمة الله عليهم أجمعين ممن يعتبر قولهم في هذا الباب ويكون حجة عند أولي الألباب وكل عاقل أديب وفطن لبيب يعرفه من ركاكة الألفاظ أنها ما هي من كلام المؤيد بالفيض الإلهي و الكشف القدسي بقوله عم
131 أنا أفصح العرب والعجم
Page 73