ل شق الخيوب بلا شق القلوب .ها خلق ذم لمن يرتى لما الذمما حتام احزن في توديع مرتحلر واقرع السن في آثاره ثدما من خالط الناس كان الزن من اكثر النوم لا يستذنب اليا فالئاس تعجب اذ نظمت عرثية وهل سسعتم يميت ينظم التكليا اين الذي كان مغتاهء لأمله حصئا وظل فناه للنزيل حا اين الذي كان مسماه وببجته بين المالك جار الظم والظها اين الذي كان نعم المستشار به اذاترا؟ موج الشك وائتطيا وان غدت لملوكالارض مشتكلة غدالها حكيا ترضى به سكي يتظان يرضيك نجواه وخاطره ان قال أفهم او اسيعته فهما فا ارتنا الليالي عنده نعما حتى قضى نأرثنا ععده نتيا قضى ديون العلى في عزة وقضى عنف الازار يحل الله معتصما ما مال الا على مال يود به على الورى ولغير الخيل ما ظلا ولجيحرك سانا في اذى احدر من العاد ولا اجرى به قلا يانانصر الحق ا عز ناصره- وذل من لم يكن باللا ملتزما ما كنت الا طراز راق هنظاره على ثياب العلى والجد قد رقا ماتت لموتك خلق كنت عزهم وما دميت ولتكن الاله رمى حل الردى بك ضيفا فانبسطتله2 وجدث بالنفس لا راعها كره!
قدسالمتك الليالي في تصرفا حت المنية القت دونك السدا ففاجأتك بدفق لم يذقك ضما ول تقاس با في عرضة ألا
ياابن الاثمة والقوم الذين سموا على الانام فسكانوا للبدى علا قد كان وجبك في الاقبال قبلتنا فأصبح اسمك فيا بيئنا قسما وكان مالك في الاقوام مقتدما فصار حزنك بين الناس متثما كنا نعزيك في الاءوال نتلفها فاليوم فيكنعزيالمجد والكرما ارضعتنا ثدي انس منك نألفه فاليوم منكرضيع الانى قدفط)
Unknown page