لِأَنَّهُ يحْتَمل أَن يكون قدر فِي يزِيد الشياع فَصَارَ نكرَة ثمَّ أَدخل عَلَيْهِ أل للتعريف فعلى هَذَا لَيْسَ فِيهِ إِلَّا وزن الْفِعْل خَاصَّة وَيحْتَمل أَن يكون بَاقِيا على علميته وأل زَائِدَة فِيهِ كَمَا زعم من مثل بِهِ
الْأَفْعَال الْخَمْسَة
ص والأمثلة الْخَمْسَة وَهِي تفعلان وتفلون بِالْيَاءِ وَالتَّاء فيهمَا وتفعليين فَترفع بِثُبُوت النُّون وتجزم وتنصب بحذفها نَحْو فَإِن لم تَفعلُوا وَلنْ تَفعلُوا ش الْبَاب السَّادِس مِمَّا خرج عَن الأَصْل الْأَمْثِلَة الْخَمْسَة
1 / 54