Your recent searches will show up here
رماد الماء
ترن، ترن
ترنترنترنترنترنترنترنترنترنترن.
ولو أن مسز جين كانت في قمة أشجار يأسها المخوف، إلا أن النشيد أيقظ فيها روحا حلوة، وجعل عينيها تبرقان ذهولا وأسئلة: من هؤلاء؟
هل هم الملائكة؟
إنهم، إنهم الملائكة.
وعندما هبطوا الأرض، كانت نقارتهم الجميلة مزينة بأنياب الفهد والعاج المنظوم في حلقات صغيرة معلقة على جوانب الطبل، ومع دقات الطبل الهادئة العميقة غنى الأطفال:
لابينا
هبا، هبا
لا
لا بيناهبا
Unknown page
Enter a page number between 1 - 129