كالكوكب الوقاد تخبو ناره
ويظل نور الكوكب الوقاد
وفيت قسطك للعلا فلئن تكن
عريت من ثوب الحياة العادي
فلقد لبست الذكر عمرا ثانيا
لا خوف من هرم له ونفاد
لك في الحياة مواقف مشهودة
كم صلت فيها صولة الآساد
ومكارم لو رام شعري عدها
ضاقت قوافيه عن التعداد
Unknown page