============================================================
كالمشترى ولسانه كعطارد وربما تتنزل آذناه بالمريبخ (وزحل (3] وعيناه بالشمس والقمر ومنخراه بالزهرة الاو عطارد فسبعان من سواه وعدله وكرمه وعضله فالإنسان الكامل خليغة الرمن وزبدة الأكوان والقابل ال من المحسن أنواع الإمسان والمتصرف فى الأزمان والمعلم القران والبيان والمراسل بالتورية والإنجيل الو الزبور والغرقان؛ فإن تزكى فيا بشراه من بشروان تدس فقل بازلة القدم (9 ؛ وما من الا اورة من صور العالم بأسره إلا وفيها معنى من معانى الإنسان فهو صورة الصور وهو معنى المعانى و هو المركز المحيط وهو الاول والثانى فالعالم صورته وجسده وهو روع العالم وحيوته شعر فى روحه الأرواع والعوالم ألا ترى ذلك وهو نائم: ال والكل فيه حاضر فى غيبه (5 وهو الجميع عالم وعالم: اولما كان كذلك حمل الإمانة وللف الديانة وسى الحبيب والخليل والمقرب والجليل حسبنا الله ونعم الوكيل: اا جز الكتاب بحد الله وعونه وحسن توفيقه 020067 56146 166 2 1602860 0ا2606512 4162.10656666622610 564 يه ا وعيثه .ن8400 0 .49618 20
Page 97