ثيسيوز :
هل غلبها الحزن، أو أصابها رزء من الأرزاء؟
الجوقة :
إني لا أعرف أكثر مما ذكرت، وقد أتيت إلى بيتك منذ عهد قريب يا ثيسيوز كي أنوح على همومك.
ثيسيوز :
ما أشقاني! ولماذا بعد هذا أتوج نفسي بهذه الغصون المشتبكة بعدما عدت من المعبد في ساعة منكودة!
4
افتحوا الأبواب يا خدامي. أسرعوا، حتى أستطيع أن أرى زوجتي المسكينة المفقودة التي جلبت لي الشقاء بموتها.
5
الجوقة :
Unknown page