مَا جَاءَ فِي الْعِيدَيْنِ
٦٥ - حَدَّثَنَا ابْنُ السَّرْحِ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ سَعِيدٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي عِيسَى الْخُرَاسَانِيِّ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَنْ يُخْرَجَ يَوْمَ الْعِيدِ بِالسِّلَاحِ»
٦٦ - حَدَّثَنَا أَبُو تَوْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ مَكْحُولٍ، قَالَ: «إِنَّمَا كَانَتِ الْحَرْبَةُ تُحْمَلُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ؛ لِأَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي إِلَيْهَا»
٦٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ بْنِ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ «كَانَ يُكَبِّرُ مِنْ أَوَّلِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ إِلَى آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ» ⦗١٠٩⦘ قَالَ: أَبُو دَاوُدَ وَبَلَغَنِي عَنْ أَحْمَدَ، قَالَ: دَخَلَ شُعْبَةُ عَلَى ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ فَنَهَاهُ أَنْ يُحَدِّثَ، بِهَذَا الْحَدِيثِ، يَعْنِي حَدِيثَ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ فِي التَّكْبِيرِ
٦٥ - حَدَّثَنَا ابْنُ السَّرْحِ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنْ سَعِيدٍ يَعْنِي ابْنَ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي عِيسَى الْخُرَاسَانِيِّ، عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَنْ يُخْرَجَ يَوْمَ الْعِيدِ بِالسِّلَاحِ»
٦٦ - حَدَّثَنَا أَبُو تَوْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ مَكْحُولٍ، قَالَ: «إِنَّمَا كَانَتِ الْحَرْبَةُ تُحْمَلُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ؛ لِأَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي إِلَيْهَا»
٦٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ بْنِ سُفْيَانَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ «كَانَ يُكَبِّرُ مِنْ أَوَّلِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ إِلَى آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ» ⦗١٠٩⦘ قَالَ: أَبُو دَاوُدَ وَبَلَغَنِي عَنْ أَحْمَدَ، قَالَ: دَخَلَ شُعْبَةُ عَلَى ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ فَنَهَاهُ أَنْ يُحَدِّثَ، بِهَذَا الْحَدِيثِ، يَعْنِي حَدِيثَ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ فِي التَّكْبِيرِ
1 / 108