قصيدة إلى العراق الثائر
عملاء «قاسم» يطلقون النار ، آه على الربيع
سيذوب ما جمعوه من مال حرام كالجليد،
ليعود ماء منه تطفح كل ساقية، يعيد
ألق الحياة إلى الغصون اليابسات فتستعيد
ما لص منها في الشتاء القاسمي، فلا يضيع
يا للعراق!
يا للعراق! أكاد ألمح عبر زاخرة البحار،
في كل منعطف، ودرب، أو طريق، أو زقاق،
عبر الموانئ والدروب،
Unknown page